اوضح شقير ان "مرسيليا تنظم هذا المعرض سنويا على المستوى المحلي، وقررت "أسكامي" توسيعه ليطال كل دول المتوسط لتشجيع اصحاب الامتيازات على الاشتراك في هذا المعرض وزيارته من قبل اكبر عدد من المهتمين والمسستثمرين".
ولفت الى ان هذه الخطوة جاءت بعدما بات قطاع الـ"فرانشايز" في السنوات الخمس الاخيرة، الوحيد الذي يحقق نموا مضطردا بلغ متوسطه السنوي نحو 20 في المئة، مؤكدا ان هذه الخطوة ستفتح أمام قطاع الـ"فرانشايز" اللبناني، الذي شهد تطورا نوعيا خلال السنوات الماضية، مجالات كبيرة للتوسع وفتح اسواق جديدة.
واشار الرئيس شقير الى ان "البحث مع الوسيو واركان غرفة مرسيليا تناول ايضا العلاقة بين غرفة بيروت وجبل لبنان وغرفة مرسيليا وسبل تنميتها وتعزيز العلاقة بين القطاع الخاص، لا سيما مشروع التعاون في مجال التدريب المهني في المجالات السياحية والتجارية والصناعية والخدماتية، بهدف تمكين الشباب اللبناني من الاستفادة من الخبرة العميقة لغرفة مرسيليا وجامعات المنطقة في هذا المجال لرفع مستواهم العلمي والمهني.