صالة عرض

أخبار

بيروت في 18 أيار 2021 أصدرت الهيئات الاقتصادية اللبنانية برئاسة الوزير السابق محمد شقير بياناً عبرت فيه عن بالغ أسفها واستنكارها الشديدين للمواقف التي أطلقها وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال شربل وهبه بحق دول الخليج الشقيقة، معتبرة ان &quot;ما قيل قد قيل، لذلك لم يعد تجدي نفعاً تبريرات وهبه والتشاطر الذي يحاول أن يقوم به لغسل يديه من هذه الارتكابات الشنيعة&quot;. وأكدت الهيئات في بيانها أنه &quot;بقدر ما تلحق هذه المواقف الضرر بعلاقات لبنان التاريخية مع الدول الشقيقة التي تشكل العمق الاقتصادي الاستراتيجي للبنان، إن كان على مستوى تصدير المنتجات اللبنانية، أو على مستوى الاستثمارات الخارجية وتحريك عجلة السياحة والتجارة في لبنان، وكذلك على مستوى احتضان مئات آلاف اللبنانيين، فهي أيضاً تعبر عن صورة مخيبة لمستوى العمل السياسي في لبنان خصوصاً بالنسبة لرأس الديبلوماسية اللبنانية الذي من المفترض عليه إعادة بناء قنوات التواصل مع الخصوم، وليس نسف الجسور مع الأشقاء&quot;. وقالت الهيئات &quot;اننا لن نتكلم بلغة المصالح ومصلحة لبنان واللبنانيين مع دول الخليج، لأن العلاقة مع هذه الدول &nbsp;الشقيقة التي وقفت مع لبنان عبر التاريخ في السراء والضراء أرقى وأعمق بكثير من أن تقاس على أساس مصلحي، لكننا سنتوقف عندو هذا الهبوط الشديد الذي وصلت اليه الدولة اللبنانية على كافة المستويات، وما هذا الخطاب الذي نسمعه من وهبه إلا خير دليل على مرحلة الانحطاط الذي يمر فيها البلد، بحيث لم يعد فيه لدى الممسكين بزمان السلطة مكاناً للعقل والمنطق والتفكير الاستراتيجي المرتكز على تحقيق مصالح لبنان واللبنانيين والحفاظ على سيادة الدولة واستقلالها ودورها الرائد في المنطقة والعالم، إنما همومهم وجهودهم باتت تنصب فقط على شهوات السلطة وتحقيق المآرب والغايات الشخصية التي أطاحات بكل مكتسبات اللبنانيين وقدرات وإمكانات لبنان وأفقرت الشعب ودمرت اقتصاده ومؤسساته&quot;. وختمت الهيئات الاقتصادية بيانها، فشددت على أن معالجة هذه الواقعة المسيئة للبنانيين قبل الأشقاء الخليجيين، تبدأ بكف يدّ وهبة فوراً عن وزارة الخارجية، مطالبة في الوقت نفسه بضرورة القيام بتغيير كلي وشامل لقواعد العمل السياسي في لبنان لإعادة بناء الدولة على مرتكزات صلبة تعيد الاعتبار لكرامة الشعب والوطن&quot;. &nbsp; &nbsp;

بيان الهيئات الاقتصادية في 18 ايار

بيروت في 17 ايار 2021 زارت وزيرة الدولة في وزارة الخارجية والشؤون الاوروبية في سلوفاكيا انغريد بروتسكوفا على رأس وفد رسمي سلوفاكي، غرفة بيروت وجبل لبنان حيث عقدت لقاء مع القطاع الخاص اللبناني برئاسة رئيس الهيئات الاقتصادية الوزير السابق محمد شقير، تم خلاله البحث في تنمية وتطوير العلاقات بين القطاع الخاص والاستفادة من الفرص المتاحة في البلدين، كما تم البحث في كيفية مساعدة سولفاكيا للبنان للخروج من أزمته. شقير بداية تحدث شقير فرحب بوزيرة الدولة للشؤون الخارجية سلوفاكيا الدولة الصديقة في غرفة بيروت وجبل لبنان، بيت الاقتصاد اللبناني، في هذا الاجتماع مع القطاع الخاص الذي يمثل لبنان أفضل تمثيل الوجه الحقيقي والحضاري المشرق والمنتج للبنان، شاكراً دولة سلوفاكيا الصديقة على المساعدات التي قدمتها للبنان في هذه الظروف البالغة الصعوبة التي يمر فيها. وأكد شقير ان كل الازمات التي يعاني منها لبنان، وهذا الفقر والانهيار الاقتصادي وتراجع مستوى الدخل الوطني من 57 مليار دولار الى 18 مليار دولار بحسب صندوق النقد الدولي، هو ليس ناتج على الإطلاق عن تقاعس الشعب اللبناني أو عدم وجود أعمال او اقتصاد نشط ومنتج، مشدداً على ان هذا الواقع المزري الذي أطاح بكل المكتسبات وكل القدرات والامكانات للبنان والشعب اللبناني وقطاعه الخاص، هو ناتج فعليا عن أزمات سياسية وتعطيل الدولة منذ سنوات وسنوات، التي ضربت كل ركائز الاقتصاد وحتى محركات الدولة اللبنانية&quot;. وناشد شقير عبر الوزيرة &nbsp;الدولة السلوفاكية والمجتمع الدولي للتحرك سريعاً لانقاذ الشعب اللبناني من هذه الأزمة السياسية العاتية التي تكاد تطيح بكل شيء وممكن ان تضرب الكيان. وأكد شقير ان &quot;لبنان ليس دولة فقيرة او دولة عاجزة. بل على العكس، لبنان دولة قادرة بالمواطن اللبناني المبدع الخلاق، ورجل الأعمال اللبناني، والقطاع الخاص اللبناني الذي حقق انجازات ان كان في لبنان او على مستوى كل دول العالم، وهي انجازات مبهرة. إنما الصراع الشرس هو الذي أوصل كل البلد، بكل مكوناته، الى هذه&nbsp; الوضعية&quot;. وقال شقير &quot;ما نطلبه نحن القطاع الخاص هو فقط الاستقرار. لذلك نطلب من الدولة السلوفاكية الصديقة وكل اصدقائها في العالم؛ التدخل والدفع لإستتباب وإستقرار الوضع في البلاد؛ لإتاحة الفرصة للقطاع الخاص اللبناني لإعادة الحركة والدينامية الى محركات الاقتصاد اللبناني وكل قطاعاته. فنحن لدينا قطاعات نفتخر بها؛ قطاع صناعي وتجاري ومصرفي، رغم كل هذه الازمات، وقطاع سياحي ولدينا الإنسان اللبناني الكفوء والمبدع&quot;، مؤكداً &quot;نحن قادرون بإرادتنا وصلابتنا وعلمنا وموقعنا وثقافتنا وتاريخنا ان نصنع المعجزات، ولكن مطلبنا الوحيد تحقيق الاستقرار السياسي&quot;. وشدد شقير على أنه &quot;اليوم وبعد هذا الإنهيار الاقتصادي والمالي والاجتماعي والخسائر الكبيرة التي لحقت بالبلد بكل مكوناته، لا يمكن على الاطلاق المعالجة بإجراءات موضعية، فالمطلوب حلا شاملا يرتكز على تشكيل حكومة اختصاصيين انقاذية وتحوز على الثقة للمجتمع الدولي واللبنانيبن وتكون قادرة على تنفيذ اصلاحات شاملة والتفاوض مع صندوق النقد الدولي لاتاحة الفرصة الحقيقية لكل الأصدقاء والاشقاء في العالم لمساعدة لبنان، مؤكداً ان لبنان لديه الكثير من الفرص الواعدة في حال أنجز الحل السياسي وفي مختلف القطاعات. كما اننا قادرون سويا على خلق شراكات عمل ان كان في لبنان أو في الخارج، كما ان هناك امكانية كبيرة لاعتماد لبنان كمركز لإنطلاق القطاع الخاص السلوفاكي بإتجاه المنطقة، مشيراً الى القطاع خاص اللبناني حاضر للشراكة مع القطاع الخاص السلوفاكي، ونتمنى أن يكون هناك لقاءات مشتركة في وقت قريب لوضع خارطة طريق للعمل سوياً. الوزيرة السلوفاكية ثم تحدثت الوزيرة بروتسكوفا فابدت اهتمامها بالتعرف عن قرب على القطاع الخاص اللبناني والنظر في سبل تطوير التعاون الاقتصادي بين البلدين. وقالت &quot;اليوم نحن هنا لنقدم المساعدة الانسانية للبنان كما فعلنا في آب الماضي بعد انفجار المرفأ الكارثي. اذ قمنا بحشد امكاناتنا لتقديم المساعدة للبنان والشعب اللبناني في مجالات عدة&quot;. واذ أعربت عن تفهّمها لواقع الازمة التي يشهدها لبنان، لفتت الى وجود فرص جدية وواعدة لتعزيز التعاون السلوفاكي &ndash; اللبناني في المجال الاقتصادي، مشيرة في هذا الاطار، الى امكانية التعاون بشكل كبير في قطاعات مختلفة منها الصناعة والزراعة وقطاع الخدمات العامة وتكنولوجيا المعلومات والهندسة الكهربائية وتطوير البرمجيات. وشجعت الوزيرة بروتسكوفا الطرفين اللبناني والسلوفاكي على زيادة التواصل لاستكشاف الفرص وزيادة التبادل التجاري بين في البلدين. كما شجّعت لبنان على تعيين قنصل فخري في سلوفاكيا، وقالت &quot;على الرغم من ان السفارة اللبنانية تقع في فيينا وهي غير بعيدة عن سلوفاكيا، فإن وجود القنصل الفخري سيساعد وجود قنصل فخري للبنان في سلوفاكيا على خلق تواصل يومي مع مجتمع الاعمال السلوفاكي وخلق مجالات جيدة للتعاون. واذ اعلنت الوزيرة بروتسكوفا ان هناك مجموعة من الفعاليات الاقتصادية سيتم تنظيمها قريبًا في سلوفاكيا، رحّبت بمشاركة أعضاء مجتمع الأعمال وأعضاء الهيئات الاقتصادية وغرف التجارة اللبنانية في هذه المناسبات. كما أكدت وقوف سلوفاكيا الى جانب لبنان ومساعدته للخروج من أزمته. حوار بعد ذلك دار نقاش وحوار مطول شارك فيه عدد من القيادات الاقتصادية اللبنانية التي تمثل مختلف القطاعات، عارضة الميزات التفاضلية لهذه القطاعات وامكانية التعاون الثنائي. وقد تم الاتفاق على متابعة التواصل وتنظيم لقاءات غعمل بين القطاع الخاص اللبناني والسلوفاكي ان كان عبر تقنية ZOOM أو من خلال تبادل الزيارة مع السيطرة على وباء كورونا. وفي نهاية الاجتماع قدم شقير كتاب الغرفة للوزيرة السلوفاكية، التي قدمت بدورها له هدية تذكارية. &nbsp; &nbsp;

بيان لقاء وزيرة الدولة في وزارة الخارجية والشؤون الاوروبية في سلوفاكيا

قاعة

بيان - مؤتمر الاعمال العراقي اللبناني

دبي في 2 تشرين الأول 2021 أقيم مساء اليوم حفل الإفتتاح الرسمي للجناح اللبناني في إكسبو2020 &ndash; دبي، بمشاركة وزير الاقتصاد والتجارة أمين سلام، وزير السياحة وليد نصار، رئيس إتحاد الغرف اللبنانية الوزير السابق محمد شقير، مدير عام وزارة الاقتصاد والتجارة مفوض الدولة لإكسبو د. محمد أبو حيدر وسفير لبنان في الإمارات فؤاد دندن، وبحضور النائب ديما جمالي، الوزير السابق محمد رحال، نائب رئيس غرفة بيروت وجبل لبنان نبيل فهد، رئيس نقابة المطاعم في لبنان طوني الرامي، رئيس مجلس العمل اللبناني في أبو ظبي سفيان الصالح، رئيس مجلس العمل اللبناني في دبي شارل جحا، رئيسة المجلس اللبناني للسيدات القياديات مديحة رسلان، رئيس جمعية المعلوماتية المهنية في لبنان كميل مكرزل، وحشد كبير من الرسميين والسلك الدبلوماسي ووفود عربية وأجنبية مشاركة في إكسبو2020. ويشار الى أن الجناح لبنان في إكسبو2020 &ndash; دبي ينظمه إتحاد الغرف اللبنانية بتكليف من الحكومة اللبنانية والتعاون والتنسيق مع وزارة الاقتصاد والتجارة. دندن بداية ألقى دندن كلمة قال فيها &quot;تضافرت جهودٌ حثيثةٌ وصادقةٌ لنقفَ اليوم في&nbsp; هذا الموقفَ ممثلين بلدَنا الحبيب لبنان في هذا الحدثِ العالمي الذي تستضيفُه إمارة دبي في دولةِ الإماراتِ العربيةِ المتحدة. وبفضلِ جهودِها اجتعمت حولَها كلُّ الدولِ الشقيقةِ والصديقة لتثبتَ للعالمِ أجمع أنها تستحقُّ الأفضلَ دائماً، وهي في طليعةِ من يكونُ على مستوى التحدّي الحضاري المتمثّل بجمعِ كلِّ دولِ العالم تحت مظلةٍ واحدة وعلى مدى ستة أشهر، ويزيد وما يتطلّبه هذا العملُ الضخم من بنى تحتية وإنشاءاتٍ عملاقة ومرافق موازية... فبوركت سواعدُ البناء وعزائمُ التقدّمِ والنجاح. وأضاف دندن &quot;هنا لا بدّ من الإشارة بالشكر والعرفان، إلى مبادرةٍ كريمة، من دولةِ الإمارات والقائمين على تنظيم هذا الحدث، الذين قدّموا للبنان هذا الجناحَ أرضاً وتصاميمَ وإنشاءات، حرصاً منهم على مشاركة لبنان الفاعلة، رغم أزماته الإقتصاديةِ والنقديةِ والمالية التي يمرُّ بها، وفي هذا السياق أتوجّهُ بالشكرِ لمعالي السيدة ريم الهاشمي ومن خلال موقعِها كوزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي و مدير عام مكتب اكسبو دبي 2020&nbsp; لقيادة دولةِ الإماراتِ وحكومتِها الرشيدة على هذا الدعمِ والتقدير.&quot;. وأكد دندن &quot;إذا كان الهدف الأسمى لهذا الحدثِ العالمي هو تلاقي الأفكارِ بين الشعوب، وهذا ما سنسعى إليه ونعمل جاهدين على التواصُلِ البنّاءِ والمثمرِ مع كلّ من يحقّقُ هذا الهدف خدمةً لقضايانا الوطنيةِ ومصالِحنا وبالتالي خدمةً لمصالح العمل العربي المشترك. إلّا أنني أودّ الإشارة إلى أنّ الجناح َ البنانيّ في الإكسبو سيعملُ بموازةِ ذلك، على إبراز قدرات الفرد اللبناني على العطاءِ والنجاحِ والإبداع. &nbsp;وقال &quot;سنسعى ليكونَ هذا الجناحُ منصةً لكلّ لبناني، ليقدّم إسهاماتِه وبمختلفِ المجالاتِ الإبداعيةِ الفنيّةِ والثقافيةِ والفكريّةِ والتقنيّةِ والإقتصاديةِ والتجاريّة. أمام الجناحِ اللبنانيّ وبرؤيّة وتنظيمِ القائمين عليه بإشراف وإدارة شركةonce&nbsp; وشركائها والمتعاونين معها من المجتمعِ المدني اللبناني والقطاعِ الخاص، المقيمِ والمغترب، مهمةُ إبرازِ الصورةِ الحقيقيّةِ للبنانَ واللبنانيين التواقين لبناءِ وطنٍ للفرحِ والعطاءِ والحياةِ، وليس مرتعاً للإرتهانِ والتقاتلِ والموت&quot;. أبو حيدر والقى أبو حيدر كلمة قال فيها &quot;في زمن القحط اللبناني والرجاء بالقيامة من جديد... جئنا&nbsp; نحمل إلى دولة الإمارات العربية المتحدة سنابل غلالنا التي تنحني بتواضع ولكن بفخر امام العالم &quot;. اضاف &quot;جئنا لنقول للعالم أننا شعب إرادته صلبة لا تكسر طالما أن أبناءه يسعون بالجهد والعمل&nbsp; للحفاظ على أسطورة طائر الفينيق... الذي كلما إشتعلت النيران في جسده&nbsp; قام من بين الرماد ليشع في فضاء الكون بصورة&nbsp; أجمل من سماء الصحو...جئنا لكي نقول أمام كل العالم المجتمع هنا&nbsp; اننا سنستطيع ان نتجاوز الأزمة الراهنة مهما اشتدت العواصف. جئنا لنؤكد أن لبنان قوي طالما أن أشقاءه العرب هم السند ودليلنا على ذلك اليوم هو&nbsp; وقوف الإخوة في القيادة الإماراتية إلى جانبه من خلال توفير كل ما يحتاجه ليكون شريكاً في هذا العرس الإقتصادي العالمي الذي نسجت خيوطه أيد عربية على أرض عربية&quot;. وأكد أبو حيدر &quot;إن مشاركتنا اليوم في ظل الأوضاع الإقتصادية الصعبة تؤكد أن قادرون على التحول من إقتصاد ريعي إلى إقتصاد منتج يدر العملات الصعبة تجاه لبنان وهي مشاركة&nbsp; ما كانت لتتحقق لولا أمرين: الأول بناء دولة الإمارات الشقيقة هذا ال Pavillion اللبناني بكافة تفاصيله... من بابه إلى محرابه... كهبة كريمة&nbsp; من الأشقاء الإماراتيين وبمتابعة شخصية من المدير التنفيذي للاكسبو عمر شحادة&quot;. وقال &quot;بالمناسبة&nbsp; أتوجه كمفوض من الدولة اللبنانية بالشكر الكبير والإمتنان الذي لا ينقطع الى قيادة دولة الإمارات وشعبها على ما قدموه للبنان وهذا الأمر ليس بغريب عن أبناء حكيم العرب ورائد وحدتهم صاحب السمو الراحل الشيخ زايد رحمه الله&quot;. واشار أبو حيدر الى ان الأمر الثاني الذي ثبت حضورنا اليوم فهو الشراكة اللبنانية بين القطاعين العام والخاص... فالقطاع الخاص أخذ على عاتقه تأمين متطلبات نجاح مشاركة القطاع العام المادية&nbsp; بصفر كلفة على خزينة الدولة اللبنانية المرهقة أصلاً بإستحقاقات لا تعد ولا تحصى وهي تجربة نأمل أن تعمم في مختلف المجالات. وهنا لا يفوتني أن أتوجه بكلمة شكر أخص خلالها&nbsp; رئيسَ الهيئات الإقتصادية محمد شقير ومعه الهيئة الإدارية لغرفة التجارة والصناعة والزراعة في بيروت وجبل لبنان على ما قدموه في سبيل نجاح لبنان في إكسبو دبي ????&quot;. شقير وألقى شقير كلمة قال فيها &quot;إنه يوم جميل من أيام لبنان الجميلة، في هذا التواجد الرائع ضمن فعاليات&nbsp; EXPO2020 دبي بين 192 دولة من حول العالم، وفي هذه المساحة الراقية من الفن والابداع والانتاج والابتكار العالمي&quot;. أضاف &quot;هذا هو مكان لبنان الطبيعي، وهذا ما يستحق أن يكون عليه بلدنا، لأن ما نراه يعكس صورة لبنان الحقيقية وصورة اللبناني المقدام والمبدع، الذي غمر العالم بقصص النجاح والانجازات. وتابع شقير &quot;نحن هنا اليوم، بفضل ولي عهد دبي الشيخ محمد بن راشد الذي أصر على أن يكون بلدنا في قلب هذا الحدث العالمي في دبي، فقدم لنا هذا الجناح المميز، لذلك بإسمي وبإسمكم جميعاً نتقدم بالشكر الجزيل لدولة الإمارات وللشيخ محمد بن راشد الذي يكن محبة خالصة للبنان وشعبه، ونحن نقول له إن هذه المحبة متبادلة، وتبقى الإمارات ودبي في قلب كل لبناني&quot;. وأكد شقير &quot;إن إتحاد الغرف اللبنانية، لم يتوان لحظة واحدة في تحمل المسؤولية، وهذا ما حصل عندما تم تكليفه من قبل الحكومة اللبنانية بتنظيم الجناح اللبناني في EXPO2020 دبي بالتعاون مع وزارة الاقتصاد والتجارة، لأننا ندرك جيداً أهمية وجود لبنان بمختلف قطاعاته الاقتصادية والحضارية والثقافية في EXPO2020 دبي، ولأننا ندرك أيضاً مدى الخطر على هوية لبنان في حال غاب عن المسرح العالمي، وكذلك ندرك أن صموده في مواجهة الأزمة والعودة الى النهوض هو بالخروج الى العالم وليس التقوقع في الداخل&quot;. وشدد شقير على أنه من المهم جداً، ان تأتي مشاركة لبنان الفاعلة في هذا الحدث العالمي مع تشكيل حكومة جديدة برئاسة الرئيس نجيب ميقاتي، الأمر الذي أعطى زخماً مضاعفاً لنا وللمشاركين لتقديم أفضل ما لدينا، مساهمة منا في الجهود المبذولة لإنقاذ لبنان وإعادته الى طريق التعافي والنهوض. وقال &quot;إن ما نقوم به اليوم جميعنا على أرض الإمارات الشقيقة في EXPO2020 هو فعل إيمان بلبنان وبالتأكيد جزء لا يتجزأ من الجهود الكبيرة لإعادة إستنهاض البلد. &nbsp;لذلك نحن مطالبون جميعاً، القطاع الخاص الهيئات والجهات الحكومية، وجميع المشاركين والذين سيشاركون، جميعنا مطالبون بتقديم أفضل ما لدينا من منتجات وإبتكارات وخدمات وأفضل صورة للبنان للإستفادة بأقصى ما يمكن من هذه الفرص الهامة والكثيرة التي يوفرها هذا الحدث الاستثنائي&quot;. وشدد شقير على أن &quot;القطاع الخاص اللبناني كنا على الدوام سباقون في العمل والمبادرة لإلتقاط الفرص وزرع العلم اللبناني في كل أصقاع الأرض، اليوم وأكثر من أي وقت مضى أدعو من هنا من دولة الإمارات الشقيقة بلد الفرص والريادة، كل سيدات ورجال الأعمال اللبنانيين الى العمل بقوة ومن دون هوادة، لإلتقاط الفرص وتوسيع العلاقات والأعمال، لأن لبنان بحاجة اليكم وأنتم الأمل بغدٍ مشرق&quot;. وختم شقير كلمته، بتوجيه الشكر لكل من عمل وساهم لإنجاح المشاركة اللبنانية ولإخراج الجناح اللبناني بهذه الحلة الرائعة، وأخص بالشكر مدير عام وزارة الاقتصاد محمد أبو حيدر والوزير السابق راوول نعمة وشركة ONCE والوزيرين نصار وسلام، وكل الذين عملوا على هذا المشروع، ولكل القطاعات المشاركة ولكل رجل أعمال لبناني. نصار والقى الوزير نصار كلمة أكد فيها اهمية مشاركة لبنان في أكسبو2020 ووجوده بين 191 دولة من حول العالم، مشيراً الى ان الجناح اللبناني سيشكل جسر عبور بين لبنان والعالم وهذا ما يشكل فرصة فريدة من نوعها يجب الاستفادة منها الى ابعد الحدود. وتوجه نصار الى الأطفال المشاركين في حفل الافتتاح قائلاً &quot;نحن كحكومة جديدة نعدكم أننا سنقوم بكل جهودنا وقوتنا لاستعادة ثقتكم ببلدكم&quot;، داعياً الانتشار اللبناني الذي يشكل ركيزة أساسية لوطننا الى الثقة بوطنه والوقوف الى جانبه لتجاوز هذه الأزمة التي يعني منها&quot;. سلام والقى الوزير سلام كلمة عبر فيها عن مشاعر الحب والاحترام الشديد لدولة الامارات ولشعبها، مؤكداً على عمق العلاقات التاريخية والأخوية بين لبنان والامارات. وشدد الوزير سلام على أهمية وقوف الامارات الى جانب لبنان وإحتضان الجالية اللبنانية. وقال &quot;معكم يا إخواني العرب سَنُركِع المستحيل ونحطم قيود الياس والاحباط، وسنرفع أسايف النصر في وجه التخلف والخوف والتردد لنكون أمة تتكحل&nbsp; بالعزيمة والارادة والاقدام&quot;، مخاطباً أياهم قائلاً &quot; اللبنانيون ينادونكم لتكونوا شموساً منيرة في وطنهم لبنان. فأنتم يا اخواني العرب كنتم ولا زلتم معقلاً للحركة الحضارية ونبراس الشموخ والعزة والكبرياء&quot;. وقال الوزير سلام &quot;قدري ان أجيئكم محبا داعياً الى التضامن من أجل مستقبل عربي تخضّر الاعشاب لحضوره وتثمر الاشجار وتغرد الأطيار وتشمخ بسموه سحر التطور والتقدم والازدهار. وعبر الوزير سلام عن افتخاره اعتزازه&nbsp; بإنجاز الجناح اللبناني ضمن الفترة القصيرة وبالتعاون المثمر بين القطاعين العام والخاص، آملاً ان يتوسع هذا التعاون الى مختلف المجالات. وقال &quot;اليوم حضور في اكسبو2020 بين 191 دولة هو إنجاز للبنان ولكل لبناني، على أمل الاستفادة منه خلال الاشهر الستة المقبلة بما يحقق الفائدة القصوى للبنان واللبنانيين. وبعد الانتهاء من الكلمات، كانت جولة في الجناح والاطلاعه على كافة أقسامه وكل القطاعات المشاركة.

بيان إفتتاح الجناح اللبناني في أكسبو2020

بيروت في 29 حزيران 2021 عقدت الهيئات الاقتصادية اللبنانية اجتماعاً برئاسة رئيسها الوزير السابق محمد شقير، عبر تطبيق Zoom، خصصته لمناقشة المستجدات الحاصلة في البلاد والاعتداءات على مبنى البنك اللبناني السويسري ومؤسسات القطاع الخاص. وبعد نقاش مطول تناول مختلف الأوضاع الحاصلة في البلاد لا سيما إشتداد الأزمة المالية والاقتصادية وتداعياتها الشديدة التي لم تترك أي جانب من الجوانب الحياتية للبنانيين، أصدرت الهيئات الاقتصادية بياناً جاء في فيه: أولاً: تعرب الهيئات الاقتصادية عن بالغ أسفها وحزنها لما آلت اليه الأوضاع في البلاد والمعاناة التي يعيشها معظم فئات الشعب اللبناني، عمال وأصحاب عمل ومهن حرة وغيرهم، بحيث باتت المشكلات والأزمات تلاحق اللبناني في مختلف نواحي الحياة وفي يومياته، وهذا أمر مرفوض بكل المقاييس. ثانياً: تحذر الهيئات الاقتصادية من أنه وعلى سوداوية المشهد في لبنان حالياً، إلا أن الأوضاع مرشحة لمزيد من التدهور الدراماتيكي على مختلف المستويات، خصوصاً ان ما نراه من محاولات بالمفرق وقرارت مجتزأة لمعالجة الأوضاع الاقتصادية والنقدية والقضايا المعيشية والحياتية الحساسة لا يعدو كونها مسكنات لن يكون لها أي نتائج مجدية، إنما بالعكس ستزيد من عمق الأزمات وشدتها. ثالثاً: استنكرت ورفضت الهيئات الاقتصادية رفضاً قاطعاً، المشهد المأساوي الذي يعيشه البلد لجهة تمدد الأزمات الى مختلف الخدمات من كهرباء واتصالات ومياه وطرقات وإدارة النفايات والبيئة وغيرها، الذي لا يشبه لا لبنان ولا اللبنانيين، هذا الشعب التواق للحياة والحياة الكريمة والذي نجح وأبدع في الداخل وفي كل دول العالم، معتبرة إن كل ما يجري من دفع هذا الشعب الى قعر الهاوية يتنافى مع إنجازاته وطاقاته وإمكاناته وطبيعته وكرامته وعنفوانه. رابعاً: أهابت الهيئات الاقتصادية بالقوى السياسية المسؤولة الوحيدة عن إدارة شؤون البلاد، بإنهاء الأزمة السياسية وتشكيل الحكومة اليوم قبل الغد، حكومة إنقاذية تحوز على ثقة اللبنانيين والدول الشقيقة والصديقة وتكون قادرة على العمل والانتاج وتنفيذ إصلاحات شاملة والاتفاق مع صندوق النقد الدولي، لأن ذلك هو السبيل الوحيد لفرملة التدهور وإعادة البلد الى طريق التعافي والنهوض والحفاظ على ما تبقى من إمكانات لدى لبنان واللبنانيين. خامساً: توقفت الهيئات الاقتصادية مطولاً، عند الاعتداءات المتنقلة التي حصلت تجاه مؤسسات القطاع الخاص، لا سيما السوبرماركت ومحطات وصهاريج المحروقات وفانات نقل الأدوية وحليب الأطفال والسلع الغذائية، وكذلك ما حصل يوم الاثنين من اعتداء على مبنى البنك اللبناني السويسري وموظفيه، وأكدت الآتي: <ol> <li dir="RTL" value="NaN">&nbsp;أعلنت الهيئات تضامنها المطلق مع القطاع المصرفي ومع كل المؤسسات الخاصة والأشخاص الذين تعرضوا لمثل هذه الاعتداءات، وتستنكر بشدة هذه الأعمال المخلة بالأمن والمضرة بصورة لبنان والتي لا تمت بصلة بعادات وتقاليد وقِيَم اللبنانيين وأخلاقهم.</li> <li dir="RTL" value="NaN">&nbsp;أبدت الهيئات تخوفها من تمدد هذه الاعتداءات وتوسعها وأن تسود شريعة الغاب، في ظل إشتداد الأزمات الاقتصادية والمعيشية، مطالبة القضاء بالتحرك سريعاً وملاحقة المخلين بالأمن والقانون حمايةً للمجتمع، وكذلك القوى العسكرية والأمنية بإخاذ كل التدابير الكفيلة بمنع مثل هذه الأعمال وحماية المؤسسات والعاملين فيها وأرواح المواطنين.</li> </ol> وختمت الهيئات بيانها بالقول: إتقوا الله، لبنان يتجه نحو التفكك والضياع، إرحموه وارحموا هذا الشعب الرائع والمميز، مؤكدة ان الهيئات الاقتصادية ستبقى على جهوزية تامة لمواكبة كل التطورات وإتخاذ كل المواقف المناسبة منها. &nbsp; &nbsp;

بيان الهيئات الاقتصادية في 29 حزيران 2021

شقير خلال التوقيع على إتفاقيات تعاون ضمن مشروع &quot;YEP MED&quot; في غرفة بيروت وجبل لبنان: للإستفادة منه لتطوير العمل في مرفأ بيروت وخلق فرص العمل للشباب &nbsp; وقعت غرفة بيروت وجبل لبنان بصفتها شريك في مشروع &quot;YEP MED&quot; (مشروع تشغيل الشباب في موانئ البحر الأبيض المتوسط) الممول من الاتحاد الاوروبي، اتفاقيات تعاون ثنائية مع مرفأ بيروت والمؤسسات اللوجستية العاملة فيه، بهدف تطوير التدريب على المهن اللوجسيتة وتعزيز وتوفير فرص العمل للشباب. يضم المشروع شركاء من إسبانيا وإيطاليا وفرنسا وتونس ولبنان ومصر والأردن، بما في ذلك إدارات مرافئ عامة مثل مرفأ برشلونة في إسبانيا ومرفأ شيفيتافيكيا في إيطاليا ومرفأ مرسيليا في فرنسا وغرفة بيروت وجبل لبنان ومرفأ دمياط في مصر ومكتب التجارة البحرية والمرافئ في تونس، وشركة تطوير العقبة في الأردن. حفل التوقيع وفي هذا الإطار، وقع رئيس غرفة بيروت وجبل لبنان الوزير السابق محمد شقير اليوم في مقر غرفة بيروت وجبل لبنان، اتفاقيات ثنائية بين الغرفة وكل من الأطراف المحلية الآتية: مدير عام ادارة واستثمار مرفأ بيروت باسم قيسي،&nbsp;مدير عام دار الايتام الاسلامية خالد قباني، رئيس غرفة الملاحة الدولية &ndash; بيروت ايلي زخور، رئيسة جامعة American University of Technology غادة حنين، رئيس مجلس ادارة الشركة المشغلة لمجطة الحاويات (BCTC) زياد كنعان، رئيس نقابة وسطاء النقل الجوي والبري والبحري عامر قيسي، بحضور رئيس دار الايتام الاسلامية فاروق جابر، عضو مجلس إدارة الغرفة سوسن وزان جبري، مدير عام الغرفة ربيع صبرا، مدير الشؤون الادارية في مرفأ بيروت مروان كعكي، نائب رئيس جامعة American University of Technology للعلاقات الخارجية مارسيل حنين، مديرة المشروع هنا نعمة، مسؤول التواصل في المشروع دوري أبو صعب وحشد من المعنيين. بداية ألقى شقير كلمة قال فيها &quot;يسرني أن أرحب بكم جميعاً في غرفة بيروت وجبل لبنان بيت الاقتصاد اللبناني، لطالما كنا على الدوام في شراكة تامة في كل ما يعنى بتطوير وتفعيل النشاط الاقتصادي، وها نحن اليوم نؤكد هذه الشراكة المجدية على المستويين الاقتصادي والاجتماعي بتوقيع إتفاقيات تعاون لتنفيذ مشروع YEP MED والممول من الاتحاد الاوروبي، بهدف تطوير التدريب على المهن اللوجسيتة وتعزيز توظيف الشباب وزيادة فرص العمل المحلية&quot;. واكد شقير ان &quot;هذا المشروع يكتسب اليوم أهمية مضاعفة، خصوصاً بعد الانفجار الذي دمر مرفأ بيروت في 4 آب من العام 2020، وفي ظل الظروف الاقتصادية والاجتماعية البالغة الصعوبة، وكذلك بعد فضيحة تهريب المخدرات الى المملكة العربية السعودية ودول أخرى&quot;، معتبراً إن المشروع يشكل بارقة أمل في هذه الأجواء الحالكة، ونحن جميعاً مطالبون بالعمل بجدية للإستفادة منه الى أقصى الحدود لتطوير العمل في المرفأ ولخلق المزيد من فرص العمل للشباب اللبناني الذين هم بأمسّ الحاجة اليها. وختم كلمته بتوجيه الشكر للشركاء الاوروبين على كل ما يقومون به تجاه بلدنا خصوصاً البرامج التي يمولونها والتي من شأنها تطوير قدراتنا الاقتصادية والبشرية. ثم تحدث قباني فنوه بالجهود والمبادرات الرائدة التي تقوم بها غرفة بيروت وجبل لبنان ورئيسها &quot;كي يستمر لبنان ولا يخسر دوره الاقتصادي المميز على المستوى المحلي والعربي والدولي&quot;. من جهته، نوه باسم قيسي بالمبادرة التي وضعت البرامج العالمية المتطورة في متناول الشباب اللبناني الذي لا يستطيع السفر الى الخارج لتحصيل العلم، مؤكداً إن من شان ذلك تطوير نوعية ومستوى العمل ونيل ثقة الشركاء الخارجيين لا سيما الاوروبيين، ومشدداً في الوقت عينه على أن المرفأ بحاجة الى&nbsp; تطوير أكثر من حاجته لإعادة الاعمار. كما كانت كلمات مقتضبة للمشاركين تحدثوا فيها عن أهمية المشروع الاستراتيجية للاقتصاد الوطني والمرفأ والشباب اللبناني. &nbsp; نبذة عن المشروع إنطلق مشروع YEP MED في تشرين الأول 2020. ويهدف إلى تطوير التدريب على المهن اللوجسيتة في المرافئ المتوسطية وملائمتها مع احتياجات قطاع النقل البحري وتعزيز توظيف الشباب وزيادة فرص العمل المحلية وترفيعها من خلال إنشاء برامج تعليمية مزدوجة وخلق وظائف جديدة. كما يهدف المشروع إلى إقامة شراكات تعاون محلية وضمن المنطقة المتوسطية بين المؤسسات اللوجستية العاملة في المرافئ ومراكز التدريب المهني وفي إطار تعاون وشراكة إستراتيجية بين القطاعين العام والخاص. خلال مرحلة تنفيذ المشروع، سيقوم الشركاء في المشروع بوضع دورات تدريبية تستهدف الشباب من الجنسين إلى جانب تدريب المدربين على أحدث المفاهيم والتقنيات في مجال المرافئ والخدمات اللوجستية والتجارة البحرية الدولية. كما يندرج ضمن المشروع إنشاء شبكة &nbsp;مستدامة تضمن استمرار التدريب بعد انتهاء المشروع، مع الحرص على تكافؤ الفرص في مجال المهن اللوجستية المرفأية للنساء والشباب على حد سواء. &nbsp;

YEP MED شقير خلال التوقيع على إتفاقيات تعاون ضمن مشروع

<h2 align="center">The EU funded project YEP MED set its anchor in the Port of Beirut community last week, as it launched the series of courses in port logistics for the local youth.</h2> The first five-day long training targeting the Lebanese youth took place between 12th and 16th of April 2021 in Beirut. The course&rsquo;s objective was to foster the skills needed in the port logistics arena to ensure a better employability and create job opportunities in Lebanon. Organised by the Beirut Chamber of Commerce, the first technical and occupational training programme of YEP MED introduced the 60 enrolled participants to the Lebanese maritime sector and the Port of Beirut, as well as provided theoretical lectures in customs services, supply chain management, freight forwarding, and shipping lines operations. The programme also incorporated an onsite visit to the port of Beirut, where the students could explore Beirut port facilities, and witness any operations taking place within the port as well as at the Beirut Container Terminal. Remarkably, 38% of the enrolled trainees were young women who expressed enthusiasm and eagerness towards this sector for the first time in their emerging careers, and to enhance their blue skills in order to potentially integrate into the local port logistics labour market. &ldquo;We are keen at the Chamber to engage not only the young men but also the Lebanese young women as added value workforce participants of the blue economy&rdquo; stated Rabih Sabra, the Director General of Beirut Chamber. &nbsp;&ldquo;We stress particularly the sustainability of this pioneering training programme to inject the port logistic sector with skilled young manpower, particularly in light of future revamping plans of the Beirut port after last year&rsquo;s tragic blast&rdquo; he added. The next YEP MED training courses in Beirut will take place on May 17, and June 14, 2021. The trainees who successfully complete the courses will subsequently enroll in the apprenticeship programmes in Lebanese logistic companies. About YEP MED YEP MED project &ldquo;Youth Employment in the Ports of the Mediterranean&quot; (2020-2023), is co-financed by the <a href="https://www.euneighbours.eu/en/policy/european-neighbourhood-instrument-eni">European Neighbourhood Instrument (ENI) of the European Union</a> and led by the <a href="https://www.escolaeuropea.eu/">Escola Europea &ndash; Intermodal Transport</a> (Spain), aims to develop port-logistics training and vocational (TVET) resources adapted to sector needs to strengthen youth employability for a Duration 30 months.

60 young men and women participate in YEP MED port logistics trainings in Beirut

D&eacute;di&eacute; &agrave; l&rsquo;am&eacute;lioration du lien entre les universit&eacute;s et le monde du travail, le coup d&rsquo;envoi de CONECTE a &eacute;t&eacute; donn&eacute; durant une r&eacute;union virtuelle rassemblant 116 personnes le 30 mars. Co-financ&eacute; par le programme Erasmus+ de l&rsquo;Union europ&eacute;enne avec un budget de&nbsp;932 641,67 euros et coordonn&eacute; par l&rsquo;USJ, ce projet prometteur en temps de crise aigu&euml; vise &agrave; soutenir l&rsquo;employabilit&eacute; des dipl&ocirc;m&eacute;s gr&acirc;ce &agrave; l&rsquo;am&eacute;lioration du syst&egrave;me d&rsquo;information sur le march&eacute; de l&rsquo;emploi et au d&eacute;veloppement d&rsquo;un m&eacute;canisme innovant d&rsquo;offre de formations en lignes et par les situations de travail, en ciblant les comp&eacute;tences attendues par le march&eacute;.&nbsp;&nbsp; Dans le contexte de la triple crise &eacute;conomique, politique et sanitaire que connait le Liban, le projet europ&eacute;en CONECTE propose des solutions innovantes pour soutenir le secteur &eacute;ducatif en g&eacute;n&eacute;ral et les universit&eacute;s libanaises en particulier dans leur transition vers le num&eacute;rique et dans l&rsquo;adaptation de leurs offres de formation aux d&eacute;fis des m&eacute;tiers d&rsquo;avenir. Coordonn&eacute; par l&rsquo;USJ et sa Facult&eacute; de sciences &eacute;conomiques conduite par Nizar Hariri et sa Facult&eacute; des sciences de l&rsquo;&eacute;ducation, CONECTE est un projet &agrave; financement europ&eacute;en&nbsp;(dans le cadre du programme&nbsp;Erasmus+ Capacity Building in Higher Education), avec un budget de&nbsp;932 641,67 euros. C&rsquo;est sur invitation du Recteur de l&rsquo;Universit&eacute; Saint-Joseph, le professeur Salim Daccache s.j, et en sa pr&eacute;sence que la r&eacute;union de lancement s&rsquo;est tenue sur la plateforme Zoom durant plus de deux heures riches en informations et en partages qui a rassembl&eacute; le consortium du projet comprenant 6 partenaires libanais&nbsp;: le CNAM-Liban, l&rsquo;Universit&eacute; Islamique du Liban, l&rsquo;Universit&eacute; Jinan, l&rsquo;Institut des Finances Basil Fuleihan, la Chambre de Commerce, d&rsquo;Industrie et d&rsquo;Agriculture de Beyrouth et du Mont-Liban et la Direction g&eacute;n&eacute;rale de l&rsquo;Enseignement Sup&eacute;rieur ainsi que 3 partenaires europ&eacute;ens, le CNAM (France), l&rsquo;Universit&eacute; de Mons (Belgique), et l&rsquo;Institute for Advanced Studies (Autriche)&nbsp;; et un partenaire international, l&#39;Agence Universitaire de la Francophonie.&nbsp;&nbsp; &nbsp; CONECTE permettra de ne pas sacrifier la qualit&eacute; de l&rsquo;enseignement au Liban &nbsp; Apr&egrave;s avoir souhait&eacute; la bienvenue &agrave; tous les partenaires et participants, le Recteur de l&rsquo;USJ, Pr Salim Daccache s.j. a estim&eacute; que le milieu acad&eacute;mique au Liban a &laquo;&nbsp;grand besoin de ce type de projet, non pas au niveau de l&rsquo;acquisition d&rsquo;un passeport pour le march&eacute; du travail, car les universit&eacute;s sont en train d&rsquo;assurer la qualit&eacute; des dipl&ocirc;mes, mais il est &eacute;vident qu&rsquo;il y a une situation &eacute;conomique, financi&egrave;re et sociale tr&egrave;s difficile, et ce projet est important pour connecter les &eacute;tudiants avec le monde du travail&nbsp;&raquo;. Il a ensuite chaleureusement salu&eacute; le partenariat avec l&rsquo;Union europ&eacute;enne qui finance CONECTE. &nbsp; &laquo;&nbsp;Il est primordial dans la situation de crise actuelle qui est sans pr&eacute;c&eacute;dent de donner des opportunit&eacute;s de r&eacute;ussite &agrave; nos jeunes en ciblant les besoins du march&eacute; du travail&nbsp;&raquo; a affirm&eacute; &agrave; son tour, le directeur g&eacute;n&eacute;ral du minist&egrave;re libanais de l&rsquo;&Eacute;ducation et de l&rsquo;Enseignement Sup&eacute;rieur, Fadi Yarak. &nbsp;&laquo;&nbsp;Notre devoir est de mettre &agrave; leur disposition dans les &eacute;coles et les universit&eacute;s tous les outils et les moyens d&rsquo;y arriver, plateforme du num&eacute;rique, nouvelles m&eacute;thodes et ressources permettant l&rsquo;entr&eacute;e de chacun et chacune dans les industries du num&eacute;rique qui sont les m&eacute;tiers de l&rsquo;avenir&nbsp;&raquo;, a-t-il ajout&eacute;. Fadi Yarak a aussi &laquo;&nbsp;remerci&eacute; Erasmus et l&rsquo;UE pour cette initiative et l&rsquo;USJ qui poursuit les projets innovateurs en d&eacute;pit de tout&nbsp;&raquo;. &nbsp; Pour le pr&eacute;sident par int&eacute;rim de l&rsquo;Institut des Finances Basil Fuleihan, Ghassan Zeenny, malgr&eacute; les crises &laquo;&nbsp;multidimensionnelles&nbsp;&raquo; que traverse le pays, CONECTE a pu voir le jour en proposant des solutions innovantes pour r&eacute;pondre aux d&eacute;fis des m&eacute;tiers du num&eacute;rique. Il cite 3 piliers : &laquo;&nbsp;politique publique, synergie d&rsquo;acteurs internationaux et locaux et les hommes et femmes&nbsp;&raquo;.&nbsp; &nbsp;&nbsp; &nbsp; Le &nbsp;Coordinateur national du bureau Erasmus +, Aref Alsoufi a rappel&eacute; que le projet a &eacute;t&eacute; s&eacute;lectionn&eacute; en 2019 et que le retard de son lancement public est d&ucirc; aux raisons de crise que nous connaissons tous. &laquo;&nbsp;Ce projet progresse dans un esprit de coop&eacute;ration entre partenaires libanais et europ&eacute;ens et ce malgr&eacute; la crise &eacute;conomique qui a pes&eacute; sur son implantation mais aussi&nbsp;le fait qu&rsquo;aucune solution politique n&rsquo;ait &eacute;t&eacute; trouv&eacute;e jusqu&rsquo;&agrave; ce jour&nbsp;&raquo; a-t-il expliqu&eacute;. Pour ce dernier ce qui rend CONECTE plus &laquo;&nbsp;cr&eacute;dible et structurel&nbsp;&raquo; c&rsquo;est le fait que la Chambre de commerce de Beyrouth et du Mt-Liban et l&rsquo;Institut Basil Fuleihan y soient partie prenante. Aref Alsoufi a aussi soulign&eacute; &laquo;&nbsp;les objectifs &agrave; long-terme de ce projet d&rsquo;o&ugrave; le r&ocirc;le important du minist&egrave;re libanais de l&rsquo;&Eacute;ducation et de l&rsquo;Enseignement Sup&eacute;rieur&nbsp;&raquo;. Il a toutefois mis en garde contre les risques du &laquo;&nbsp;contexte exceptionnel du Liban&nbsp;&raquo;. &nbsp; &nbsp; Pour le directeur r&eacute;gional Moyen-Orient de l&rsquo;Agence Universitaire de la Francophonie, Jean-No&euml;l Bal&eacute;o, CONECTE permettra de ne pas sacrifier la qualit&eacute; de l&rsquo;enseignement quel que soit le paysage libanais. &laquo;&nbsp;Favoriser la qualit&eacute; passe par l&rsquo;ad&eacute;quation du march&eacute; de l&rsquo;emploi et par la formation par alternance&nbsp;&raquo; a-t-il aussi notamment d&eacute;fendu. Il a aussi &eacute;voqu&eacute; l&rsquo;importance du projet &laquo;&nbsp;car ses objectifs co&iuml;ncident avec les orientations strat&eacute;giques majeurs de l&rsquo;AUF, et qu&rsquo;il d&eacute;veloppe une politique partenariale coh&eacute;rente avec le monde acad&eacute;mique et les partenaires socio-professionnels &raquo;. &nbsp; C&rsquo;&eacute;tait ensuite au tour du directeur g&eacute;n&eacute;ral de la Chambre de commerce, d&rsquo;industrie et d&rsquo;agriculture de Beyrouth et du Mont-Liban, Rabih Sabra de saluer les efforts de l&rsquo;USJ et de tous les partenaires qui ont permis la mise en place du projet afin d&rsquo;accompagner les jeunes libanais dans ce contexte difficile. Il a ensuite pr&eacute;sent&eacute; un aper&ccedil;u anim&eacute; de la Chambre de Beyrouth et du Mont-Liban ainsi que les services et activit&eacute;s li&eacute;es &agrave; ses diverses initiatives dont CONECTE, qui concernent la formation des jeunes et le renforcement des capacit&eacute;s, initiatives renforc&eacute;es ces deux derni&egrave;res ann&eacute;es dans cette conjoncture de crise. &nbsp; Pr&eacute;sentation et axes du projet Nizar Hariri, professeur associ&eacute; &agrave; la Facult&eacute; des sciences &eacute;conomiques de l&rsquo;USJ a pr&eacute;sent&eacute; le projet &laquo;&nbsp;cofinanc&eacute; par le programme Erasmus+ avec un budget de plus de 932,000 euros, dont le but est de r&eacute;duire l&rsquo;&eacute;cart entre les comp&eacute;tences acquises &agrave; l&rsquo;universit&eacute; et celles attendues par les mondes professionnels et les entreprises. D&rsquo;o&ugrave; la n&eacute;cessit&eacute; d&rsquo;identifier les besoins actuels et futurs du march&eacute; du travail et de l&rsquo;emploi, et d&rsquo;ajuster et compl&eacute;ter les formations universitaires pour assurer des profils de sortie en ad&eacute;quation avec les comp&eacute;tences attendues. Le projet offre, &agrave; cet effet, des solutions ax&eacute;es sur une offre de formation innovante ax&eacute;e sur les cours en ligne et l&rsquo;&eacute;ducation par le travail et dans les situations professionnelles.&nbsp;&raquo; &laquo;Ainsi,&nbsp;poursuit Nizar Hariri,&nbsp;malgr&eacute; les incertitudes et les contraintes li&eacute;s &agrave; la pand&eacute;mie,&nbsp;le projet a r&eacute;ussi &agrave; mettre en place un mod&egrave;le pr&eacute;visionnel,&nbsp;premier en son genre,&nbsp;qui permet d&rsquo;anticiper les tendances du march&eacute; du travail et de l&rsquo;emploi libanais.&nbsp;Coordonn&eacute;es par l&rsquo;Institute for Advanced Studies de Vienne,&nbsp;des formations ont d&eacute;j&agrave; &eacute;t&eacute; organis&eacute;es pour former des experts libanais &agrave; ces m&eacute;thodes d&rsquo;anticipation et &agrave; l&rsquo;utilisation du logiciel R-studio,&nbsp;un outil gratuit et performant qui apporte de multiples solutions &agrave; nos structures de recherche.&nbsp;Ces formations se poursuivront durant l&rsquo;ann&eacute;e 2021&nbsp;&raquo;. &laquo;De m&ecirc;me,&nbsp;des formations d&eacute;di&eacute;es &agrave; la cr&eacute;ation et l&rsquo;usage d&rsquo;environnement d&rsquo;apprentissage virtuel ont &eacute;t&eacute; assur&eacute;es par l&rsquo;Universit&eacute; de Mons.(...) Enfin,&nbsp;des ateliers de r&eacute;flexion sur la formation par les situation du travail et sur le mod&egrave;le fran&ccedil;ais de l&rsquo;alternance ont &eacute;t&eacute; entam&eacute;es avec le Cnam&nbsp;(France et Liban)&nbsp;en attendant de pouvoir assurer des ateliers&nbsp;(sur site)&nbsp;pour la professionalisation des acteurs de la formation.&nbsp;&raquo; Sylvie Devigne, responsable projets - Universit&eacute; Islamique du Liban, a pr&eacute;sent&eacute; de son c&ocirc;t&eacute;, les activit&eacute;s qui sont li&eacute;es directement aux objectifs du projet&nbsp;: &laquo;&nbsp;Conna&icirc;tre le march&eacute; du travail au Liban, identifier les comp&eacute;tences attendues par les entreprises, former aux comp&eacute;tences attendues, &eacute;valuer les comp&eacute;tences acquises, notamment en innovant c&#39;est-&agrave;-dire en s&#39;appuyant sur l&#39;entreprise pour cette &eacute;valuation, et r&eacute;seauter pour s&#39;inscrire dans un &eacute;cosyst&egrave;me afin de mobiliser tous les acteurs.&nbsp;&raquo; Dans la deuxi&egrave;me partie de la r&eacute;union virtuelle, les axes du projet ont &eacute;t&eacute; d&eacute;velopp&eacute;&nbsp;: Le d&eacute;veloppement d&rsquo;un mod&egrave;le de pr&eacute;vision pour le march&eacute; de l&rsquo;emploi au Liban, par Eva Maria Liebmann-Pesendorfe (directrice du Institute for Advanced Studies &ndash; Autriche), Environnement d&rsquo;apprentissage virtuel par Joumana Younis (Doyenne de la Facult&eacute; de gestion - Universit&eacute; Jinan &ndash; Liban) et Sarah Descamps (coordinatrice de projet - Universit&eacute; de Mons &ndash; Belgique), Alternance et formation par le travail par Sanaa Hajj Safa (chef de d&eacute;partement &Eacute;conomie et gestion - Conservatoire National des Arts et M&eacute;tiers &ndash; Liban) et Anne Bonnefoy (directrice du Centre de Formation des Apprentis - Conservatoire National des Arts et M&eacute;tiers &ndash; Liban &ndash; Paris), et finalement, r&eacute;seautage et liens entreprises-universit&eacute;s par Mireille El-Rayess (responsable de projet &ndash; Direction R&eacute;gionale Moyen Orient de l&rsquo;AUF). &nbsp; &nbsp; &nbsp; &nbsp; &nbsp;

Lancement remarquable du projet CONECTE ERASMUS +

ضمن إطار برنامج التعاون بين المركز الهولندي لتنمية الواردات من الدول النامية (CBI) وغرف التجارة والصناعة والزراعة لتطوير جودة الصادرات الزراعية، شارك مدير عام غرفة التجارة والصناعة والزراعة في بيروت وجبل لبنان المهندس ربيع صبرا في حفل توقيع اتفاقيات التعاون بين الغرف اللبنانية والمركز الهولندي، وذلك بمشاركة السفير الهولندي في لبنان هانس بيتر فاندير وود، وكل من رئيس غرفة طرابلس والشمال توفيق دبوسي، مدير غرفة زحلة والبقاع يوسف جحا، د. رولا قرعوني مسؤولة الدائرة الزراعية في غرفة صيدا والجنوب&nbsp;وحشد من مصدري الخضار والفاكهة. وتشمل أنشطة هذا البرنامج الذي سيمتد على فترة 5 سنوات، تطوير المهارات لدى غرف التجارة والصناعة والزراعة من أجل تعزيز الخدمات للمصدّرين، من خلال تدريب الشباب المتخرجين والمصدرين من قبل خبراء متخصصين، تقديم المشورة لوضع الخطط للتصدير، تتضمن تطبيق الممارسات الزراعية الجيدة واعتماد المسؤولية المجتمعية، كما يشمل البرنامج تنظيم زيارات ميدانية إلى أسواق التصدير والمشاركة في المعارض الدولية.

حفل توقيع اتفاقيات تعاون مع الغرف اللبنانية لتطوير الصادرات الزراعية بحضور سفير هولندا

بيروت في 1 تشرين الأول 2021 شقير الى دبي للمشاركة في حفل الافتتاح: إتحاد الغرف كسب التحدي ونجح بتنظيم الجناح اللبناني في إكسبو 2020 &nbsp; غادر رئيس إتحاد الغرف اللبناية الوزير السابق محمد شقير بيروت متوجهاً الى دبي للمشاركة في إفتتاح جناح لبنان في EXPO2020 &ndash; دبي الذي ينظمه إتحاد الغرف اللبنانية بتكليف من الحكومة اللبنانية والتعاون والتنسيق مع وزارة الاقتصاد والتجارة. وفي هذه المناسبة، عَبَّرَ شقير عن سعادته وإعتزازه بمشاركة لبنان في EXPO2020 &ndash; دبي ووجوده في هذا الحدث العالمي المميز بين 191 دولة من حول العالم، مشيراً الى ان إتحاد الغرف كسب التحدي ونجح بالتعاون مع الشركاء بتنظيم الجناح اللبناني بما يليق بلبنان&quot;. وأعتبر شقير إن &nbsp;EXPO2020 &ndash; دبي يشكل فرصة حقيقية للبنان وللقطاع الخاص اللبناني، و&quot;علينا التكاف جميعاً للإستفادة منها الى اقصى الحدود للمساهمة في التخفيف من شدة الأزمات التي نعاني منها في الداخل وفي الجهود المبذولة مع الحكومة الجديدة لإنقاذ البلد&quot;. وأكد شقير إن الجناح اللبناني مميز من حيث التصميم والتجهيز والموقع، وهو يضم قطاعات أساسية تعبر أفضل تعبير عن هوية لبنان، متمنياً أن تحقق هذه المشاركة الأهداف المرجوة لتسويق لبنان والمنتجات والخدمات اللبنانية&quot;.

الإنتساب والمصادقات

المشاريع الدولية

المنشورات

الأخبار و الأحداث

دليل المنتسبين

عن الغرفة

الخدمات

اتصل بنا

الأخبار و الأحداث

الاخبار

الأحداث

الخدمات

الإنتساب والمصادقات

مركز الدراسات الاقتصادية

مركز التدريب اللبناني (LTC)

خدمة الزراعة

دفتر ATA

دفتر النقل البري الدولي (TIR)

عن الغرفة

عن الغرفة

كلمة الرئيس

إستراتيحية الغرفة

محطات بارزة

كلمة الرئيس

فانون الغرفة

مجلس الادارة

رعاة تجديد المقر

الخدمات الإلكترونية

انتساب جديد للغرفة

تجديد اشتراك / طلب خدمات

اصدار شهادات منشأ

الخدمات الإلكترونية

انتساب جديد للغرفة

تجديد اشتراك / طلب خدمات

اصدار شهادات منشأ

أخبار

19 مايو 2021

بيان الهيئات الاقتصادية في 18 ايار

19 مايو 2021

بيان لقاء وزيرة الدولة في وزارة الخارجية والشؤون الاوروبية في سلوفاكيا

10 مايو 2021

بيان - مؤتمر الاعمال العراقي اللبناني

10 مايو 2021

بيان إفتتاح الجناح اللبناني في أكسبو2020

07 مايو 2021

بيان الهيئات الاقتصادية في 29 حزيران 2021

27 أبريل 2021

YEP MED شقير خلال التوقيع على إتفاقيات تعاون ضمن مشروع

21 أبريل 2021

60 young men and women participate in YEP MED port logistics trainings in Beirut

13 أبريل 2021

Lancement remarquable du projet CONECTE ERASMUS +

13 أبريل 2021

حفل توقيع اتفاقيات تعاون مع الغرف اللبنانية لتطوير الصادرات الزراعية بحضور سفير هولندا

10 أبريل 2021

شقير الى دبي للمشاركة في حفل الافتتاح: إتحاد الغرف كسب التحدي ونجح بتنظيم الجناح اللبناني في إكسبو 2020

تابعنا